
ومن سقط من جيوب الرب وهو يتدحرج هو الدمى التي كان يلهو بها وهو على الكرسي .. الدمية السعودية والدمية التركية التي كانت تتبجح انها هي من يخشاه الرب .. وسقوط دمية الاخوان المسلمين والجهاديين من جماعة الجولاني وجيش علوش لذي يتمرجل على المدنيين بالهاون في باب توما وأحياء دمشق .. ومعهم سقطت الدمى المعارضة السورية ..
لايهمني الآن أن أعرف كيف سقطت الطائرات الاسرائيلية .. ونوع السلاح .. ومن أوعز ومن قرر ..
مايهمني أن اقول هو مايلي:
شكرا لمن هز عرش الرب هذا الصباح .. وبعثر ألعابه ..
شكرا لمن قدم عشرات ملايين فناجين القهوة للسوريين ولحلفائهم .. في هذا الصباح ..
ملاحظة: الرب لايعرف ماذا لايزال لدينا من مفاجآت .. ونصيحتنا له أن يكون حكيما وحصيفا .. ويصلح كرسيه .. ويقعد عاقلا ..